رواية جميله بقلم الكاتبه الجديدة
وكسوف اه
مصطفى بفرحه ميمو تقبلى تتجوزينى
مى بس مش هينفع يا مصطفى
مصطفى فرحته مكملتش و ووو
عند نوح
جميله كانت بتزق فيه عشان عايزه تتدخل الحمام نوح انا عايزه اقوم
نوح بنوم جميله تامى لسه بدرى
جميله بصوت عالى نووووووح
نوح بخضه قام بسرعه فى اي مالك انتى كويسه
جميله بضحك هههههه لا مفيش انا كويسه بس عايزه اقوم
نوح بصلها بشړ تعرفى لولا أنك تعبانه كنت علقتك يا جميله
نوح بخبث لا يا قلبى مش عايزك وفى ثانيه قرب منها جامد زنقها فى الحيطه ها كنتى بتقولى اي يا جميله مش خاېفه صح
جميله ببرئه احمم مين إلى قال كدا يا حبيبى ده انا كنت بهزر
نوح وهو بيقرب من وشها اممممم كنتى بتهزرى صح
جميله هزت راسها بسرعه اه
نوح تمام وانا هخليكى تهزرى يا جميلتى وقرب منها فى ثانيه وهى بتضربه فى صدره بس هو مسك اديها جامد وسندها على الحيطه وووووو يتبع
بقلم الكاتبه الجديده
جميلة_نوح
البارت الرابع والعشرين وقبل الاخير
عند نوح كان زنق جميله فى الحيطه ومكتف اديها وهى تجوبت معاه فى الاخر وبعد عنها بعد دقايق وهو بيتنفس بسرعه وهى شهقت اول ما بعد وبتحاول تعدل نفسها
جميله بصتله پغضب ووشها أحمر اوى نوح لو سمحت بلاش الكلام ده دلوقتي
نوح وهو سرحان في وشها الى شبه الطماطم وقال الله يخربيت نوح على سنين نوح يا ملبن
نوح بعد ومره شالها وهى صړخت من الخضه وقالت نوح نزلنى انا هدخل لوحدى وسع
نوح وله سمعها ومكمل ببرود ودخل بيها الحمام وسابها وقال تحبى اساعدك وله
جميله قاطعته بطل قلة ادب واطلع برا
نوح بغيظ تمام تمام بس الى يزعل فى الاخر يا جميله هانم كله هيطلع عليكى بس لما تخفى
جميله وهى بطلع لسانها وبتقلده تمام تمام بس الى يزعل فى الاخر ونينىنىنى
نوح زى مانتى شايفه بعمل ليكى شوربه خضار لغيت ما امى تصحى عشان تكلى وتنامى
وبعد شويه خلص وحط ليها ومسك الاكل فصل يأكلها بحنان
عند مصطفى
كان مصډوم أنها لسه معترفه لي بحبها وفى نفس الوقت رفضته وقال بعصبيه شديده مش موافقه ليه انتى لسه فى حد فى حياتك
مصطفى بعدم فهم ايوا يعنى انتى كدا موافقه وله لا
مى بكسوف اه موافقه
مصطفى بفرحه متقلقش من بكرا الصبح هروح اطلب ايدك منهم يا قلبى
مى تمام وقولى بقا انت كان فيه حد فى حياتك قبل كدا
مصطفى اه كنت بكلم بنت فى فتره كدا وأعجبت بيها وكنت رايح اخطبها بس لما جيت اجيب معلومات عنها لقتها مش كويسه وبتمشى مع شباب ولبسها شمال
ساقعه
مصطفى تمام يلا لموا الحاجات وحطوها فى العربيه ومصطفى لسه هيفتح باب العربيه لاقها بتقوله لا تعالا نتمشى احلى
مصطفى باستغراب هو انتى يابنتى مش لسه بتقولى انك ساقعنه
مى لا ومسكت أيده ومشيوا وفضلوا يتكلموا كتير بعد شويه راجعو ركبو العربيه ووصلها البيت وفضل مستنى لغيت ما طلعت وفجاه سمع صوت زعيق من شقتها طلع
جرى على فوق واټصدم لما لاقه فى واحد شكله كبير مسكها من شعرها راح ناحيته بهدوء مخيف و..
عند نوح
جميله خلصت اكل وهو لموا واخدها وكانو داخلين الاوضه بس جميله قالت نوح انا عايزه اتفرج على التلفزيون شويه مش هنام دلوقتى
نوح تمام تعالى وشغل التلفزيون على فيلم اجنبى ړعب واخدها فى حضنه وجميله خاېفه وكل ما تيجى حته مرعبه تستخبه فى حضنه اكتر
نوح هو انتى خاېفه ليه ده كله تمثيل يا غبيه
جميله پخوف لا مش تمثيل ساعات بيبقا حقيقه
نوح ضحك هيبقا حقيقه ازاى يا مجنونه وفجاه الباب خبط وجميله صوتت اعااااااااا نوح الحق
نوح وخلاص هيقع من كتر الضحك ههههههههههه يخربيتك ههههههههههههههه هموووت
جميله بعيون مدمعه وبتقبو ببرئه انت بتضحك على اي تعالا ندخل ننام وبلاش تفتح لاحسن يكون العفريت الى فى التلفزيون جى هنا
نوح بضحك انتى هبله يابت ده مجرد تمثيل واوعى كدا خلينى اشوف مين إلى على الباب
جميله لا استنه ممكن يكون العفريت يا نوح
نوح سابها وراح فتح الباب وهى ماسكه فى ضهره جامد وكانت الصدمه للاتنين لما شافوا الواد الى حضڼ جميله يوم المول ونوح اتعصب ووووو........ يتبع
روايه جميلة_نوح
بقلم الكاتبه_الجديده
جميله نوح
البارت الخامس والعشرين والاخير
عند مصطفى لما سمع صوت صويت طلع لاقه فى خمس رجاله فى واحد منهم ماسك مى من شعرها وضربها بالقلم مصطفى بص عليه پغضب مخيف وراح ناحيته وقال اقسم بالله يابن ال لو ما سبتها لاخلص عليك
عمها بصله بعصبيه وانت مين بقا اه اه عرفتك انت الى الفاجره دى ماشيه معاه صح
مصطفى اتعصب انه بيشتم حببته قدامه وقال تعرف انى كنت مستنيك تغلط عشان لما اجى اطلع اكون مش غلطان
عمها حسن فعلا انك عيل ما تربتش صحيح وانت متدخلش بينا أنا عمها اعمل إلى انا عيزه فيها إنشاءالله اقټلها ملكش دعوه
مصطفى تمام انت الى جبته لنفسك وجه يقرب منه كريم ھجم عليه بس مقدرش يضرب لأن مصطفى قوته اكبر ونزل فيه ضړب لغيت أما اتكسر فى بعضه وراح ناحيه عمها وضربه بوكس فى وشه وشد مى اخدها فى حضنه قدمهم
هنا جد مى مهران اتكلم
جدها بصرامه انت يا ولد سيبها بدل ما اطخك عيرين اجيب اجلك
مصطفى بهدوء لانه عرف أنه جدها بص ياحج مى انا مش هسبها وبصراحه كدا أنا عايز اطلب اديها وانا كنت جى لغيت عندكوا بكرا الصبح عشان هى قالتلي انى لازم اخد موفقه منكو الاول
جدها لسه هيتكلم حسن سابقه وقال واحنا مش موفقين وامشى من هنا ي لسه مكلمش لاقه كف نزل على وشه من ابوه
مهران بعصبيه لما انا اكون بتكلم انت تسكت خالص اي هتمشى كلامك قبلى وله اي عاد
حسن باحترام العفو يابوى اتفضل
مهران بص لمصطفى وانت شوفتها فين أو عرفتها ازاى
مصطفى حكاله عن اول مقابله بينهم باختصار وبعدين اعجبت بيها ولما انت شوفتها كدا جايه فى الوقت ده انا إلى طلبت منها تنزل نتمشى شويه
مهران تمام يا ولدى وانا موافق
مصطفى بعد ما ساب مى طب ممكن نقعد نتكلم شويه ياحج
مهران اكيد يا ولدى اتفضل وقعدو والجد قال لمى تروح تعمل شاي وهى راحت بعد ما مشيت
مصطفى اتكلم
مصطفى بيما انت جيت فا انا عايز كتب كتاب والفرح بعد بكرا
مهران بعصبيه انت بتجول اي عاد مش هنلحق نجهز اى حاجه
مصطفى اقعد بس يا حاج انا لسه مخلصتش كلامى كنت بقولك هخلى كتب الكتاب
والفرح بعد بكرا ومتقلقش هجهز كل حاجه بس انت وافق
الجد مهران تمام انا موافق بس ناخد رأيها الاول فى نفس الاوق كانت مى طالعه بشاى وحطته وقعدت جمب جدها
جدها مى
مى بصتله باحترام نعم يا جدى
مهران مصطفى عايز كتب الكتاب والفرح بعد بكرا موافقه وله لا
مى پصدمه بصت المصطفى وهو غمزلها بمعنى وافقى وهى قالت أجدها بخجل موافقه
يا جدو
مهران بفرحه على خيرت الله دلوقتى بعد بكرا هتكون كل حاجه جاهزه
مصطفى بفرحه اكيد يا حج متقلقش خالص كل حاجه هتكون جاهزه على المعاد إنشاءالله وقام بص لكريم بانتصار وسلم عليهم كلهم ومشى روح البيت بفرحه
عند نوح
كانو قاعدين بيتفرجو على فيلم ړعب لقو الباب بيخبط راح نوح فتح وجميله لازقه فيه وماسكه فى ضهره
جامد وكان الشاب الى حضڼ جميله يوم المول نوح بصله پغضب شديد وقال بصوت عالى وهو بيمسكه من هدومه انت اي إلى جابك هنا ياض يابن ال ليك عين تورينا وشك وبعدين انت عرفت بيتى منين
الشاب أهدى يا نوح الله وبعدين انا اڼصدمت انك معرفتنيش معقول مش فكرنى
نوح بصله وهو بيشبه عليه بس قال بعصبيه لا مش عارفك واتفضل امشى من هنا
الشاب بصوت انوثى وحركات مضحكه اخص عليك يانوحى معقول هتطرد مراتك وهى حامل فى ابنك كدا
جميله مقدرتش تمسك ضحكتها اكتر من كدا وفضلت تضحك بصوت عالى عليه نوح بصلها بصه خرصتها
الشاب بصلها وقال جميله وحشتينى اووى يابت
نوح پغضب بت أما تبتك انت مين عشان تقولها كدا ولسه هيهجم عليه يضربه اټصدم لما قاله كلمه صاحب طفولته كان قايلها قبل ما يمشى يسافر الشاب قال فاكر لما قولتلك على فكره انا مش هنساك يا نوح ومتزعلش منى
نوح پصدمه هو انت مين بظبط عشان افهم بس
الشاب واسمه محمد انا محمد صاحبك مش فكرنى وله اي
نوح بصله وعيونه اتملت دموع فجاه حضنه جامد وقال محمد وحشتنى اوى كل دى غيبه يا جدع
محمد بدموع وحشتنى اوى يا صاحبى
نوح بفرحه وانت كمان والله معقول غبت كل السنين دى ومسالتش حته
محمد والله نسيت رقمك ولما قابلتك فى المول ملحقتش اقولك حاجه ونزلت فيا ضړب وايدك عامله زى الشاكوش اجدع
نوح بصله وضحك معلش تعيش وتاخد غيرها
محمد فجاه حضنه جميله وهى بدلته الحضن بحب اخوه وحشتنى اوى يا محمد
محمد وانتى كمان والله يا جوجو
نوح بصلهم بغيره وشد جميله وقال ماخلاص يابابا مش فاتحينها احضان هنا ودخلوا فضلوا سهرانين ومحمد عرف إلى حصل لجميله وزعل اوى عشانها وفضلو لغيت الصبح بعد كدا كل واحد دخل ينام ومحمد دخل اوضه لوحده ونوح اخد جميله ودخلوا الاوضه ناموا
تانى يوم مصطفى اتصل بنوح قاله أن فرحه بعد بكرا ونوح بركله وبعد شويه محمد صحى وطلع سلم على فاطمه واخد بعضه ومشى عشان عنده شغل ونوح لبس هو كمان وراح الشركه
بعد يومين كان فرح مصطفى وكانت جميله بقت كويسه شويه وكانت بتجهز ونوح كذالك فجاه نوح قرب منها وقال بغمزه جميلتى اي رايك نتمم جوزنا بليل بعد ما منيجى ها
جميله هزت راسها بخجل ونوح وبعد دقايق بعد عنها وهى كملت لبس واخدها ومشيوا وفاطمه مامته معاهم وصلوا وكان مصطفى ومى فى القاعه وقاعدين هيكتبو الكتاب
نوح قرب من مصطفى وقال وهو بيحضنه الف مبروك يا غالى
مصطفى بفرحه الله يبارك فيك يا حبيبى وكتبوا الكتاب ونوح كان وكيل فجاه المازون قال بارك الله لكما وبارك وعليكما وجمع بينكم فى الخير وتم كتب الكتاب فجاه مصطفى قام حضڼ العروسه ولف بيها بحب وفرحه واخدها وفضلو يرقصوا وكانوا مولعين الفرح بعد شويه مصطفى همس لنوح وقال اي يسطا ماتخلص المهزله دى خلينا نمشي.
نوح ضحك وقال انت لو شاطر وعايز تمشى شيلها واجرى
مصطفى پجنون تصدق صح فجاه راح شال مى وهى صړخت بخضه وطلع يجرى بيها
نوح قال پصدمه وضحك يابن المجنونه هههههه واخد جميله بس أمه قالت انها هتبات عند بيت اختها إلى كان قريب من القاعه إلى كانو فيها
عند مصطفى وصل البيت ونزل مى وشالها وطلع بيها وفتحوا باب الشقه ودخلوا فجاه مى قالت بعصبية اي إلى انت عملته ده هناك انا كنت ھموت من الكسوف يا مصطفى
مصطفى بوقحه ياحياتي ماهو احنا لو كنا فضلنا اكتر من كدا مكناش هنروح وعمك هيمسك فينا يقولنا تعالوا الصعيد احسن وانا بصراحه عايز نومون لوحدنا كام اسبوع كدا وانا بقا كنت ھموت واروح وغمزلها
مى سابته ودخلت الاوضه وهو دخل وراها وشد سوسته الفستان
استسلمت وتحوبت معاه وهو شالها وحطها على السرير وووو
تسكت شهرذاد عن الكلام غير مباح
عند نوح
وصلو جميله سبقت نوح على فوق ولبست قميص اسود قصير ويظهر اكتر ما يخفى وبصت لنفسها فى المرايا وقالت بكسوف يانهار اسود أنا ممكن يجرلى حاجه لو طلعت كدا قدامه فجاه صړخت
نوح طلع ملقاش جميله دخل الاوضه وسمع صوتها فى الحمام بتكلم نفسها فتح باب الحمام وهو
صړخت من الكسوف والخضه
نوح فصل باصص ليها ومتنح فى جمالها بكل حب وبعد عنها وقال استنينى برا خمسه اغير هدومى وجاى
جميله طلعت بكسوف وخجل من نظراته الوقحه وقاعدت على السرير بعد شويه طلع وكان لابس شورت قصير بس ووقرب منها نايمها على السرير ووووو
نسكت بقا هنا الكلام ده مش بتاعنا احنا سناجل
تمت
روايه جميلة_نوح
بقلم الكاتبه الجديده
بلاش تم و قولولى رأيكم فى الروايه بصراحه