رواية صدفه بقلم حبيبه علاء
ي ماما اوعي تكوني
دفنتيه ثريا ببکاء يبني يبني انا ابوك انا ادهم ف اي ي ماما ثريا ببکاء اكثر ابوك مماتش ي ادهم ادهم بصدممه اي انتي ضحكتي عليا سلمتينا كلنا ليه ثريا
هددني هددني والله لينظر ادهم خلفه ليجد الحراس ممسكين ب مي ادهم سيبوها ي ولاد الكلپ شخص منهم دي تعليمات عز باشا احنا اسفين وصوب المسډس نحو رأسها
ثريا الو مين ...... ثريا ايوا انا ....... ثريا اي ادهم ف اي ثريا ببکاء ابوك العربيه اتقلبت بيه ابوك م١ت ي ادهم وزاد بكاءها ادهم پحده سيبوها ترك
الحراس مي وخرجوا جميعا ادهم شوفتي اللي بيمثل المت بيحصل فيه اي ثريا ببکاء
قبل م نروح المستشفى هعترفلك بحاجه يبني ادهم اي ثريا احنا مش اهلكوا الحقيقين ادهم وميار في وقت واحد اي ثريا عز مبيخلفش وروحنا علشان نتبنى
ا بدفنه بعد مرور يومان ثريا بتعب بص ي ادهم يبني انا كتبت كل حاجه ب اسمك انت
واختك وصدقني احنا حبيناكوا اوي وماټت هي الأخرى بعد مرور اسبوعان مي ادهم طلقني
أحزن مش عارفه اديهم حقهم حرام عليكم احتضنها ادهم حتى هدأت ونامت ادهم بهدوء هطلع انيمها وانزل صعد بها ووضعها في السرير ونزل إلى ميار وجاسر
وظلوا يتحدثون بعد مرور ثلاثه اعوام مي ادهم شوف ابنك دا بقا بجد ادهم عمل اي مي اسأله ادهم عملت اي ي حازم حازم بطفوله والله ي بابا معملتش حاجه بقولها اني
بنتها واظن ان احنا راسمين عليها حازم بس تالين أصغر مني ي بابا ب سنه وبعدين
انا هضربها لما تيجي ظل ادهم يضحك وذهب إلى مي واحتضنها كانت احسن
صدفه مي بإبتسامه عندك حق ادهم مش قولتلك هعوضك النهايه _صدفه