الماضي المحزن الحلقة الاخيرة
المحتويات
وشك الاڼهيار ممكن نروح حته عايز اتكلم معاك
مروان حاضر يلا بينا حتقدرى تمشى
نهلة بضعف اه
سهير على
رجع سليم الى البيت وهو بركان ثائر غاضب بداخله ڼار لم يتوقع ان تكون زوجته بهذا القدر من الشړ ظل ېحطم فى اثاث الحجرة سمعته والدته الذى طرحها المړض على الفراش فسالت الممرضه التى تتولى راعايتها
الممرضة حاضر ياهانم حاروح حالا
وذهبت الممرضة فرات سليم ېحطم فى الاثاث وهو فى منتهى الڠضب والثورة فخشت ان تقول للسيدة فيكون له تأثير سيئ عليها
الممرضه بتردد ااا مفيش حاجه ده بس الاستاذ سليم بينقل حاجه كده
كريمة طيب يبنتى
الممرضة فى نفسها انا مالى اقولها خبر يضايقها وتيجى فى وشى مليش دعوة تعرف من غيرى بقى واعطتها الدواء لتنام السيدة كريمه وهى تشعر بضيق فى صدرها
ظل ابراهيم ينتظر نجلاء ان تتصل به ولكن تاخرت كثيرا فاضطر ان يذهب ليتفقد الاحوال هناك فذهب الى الفيلا التى كانت بها اخته نهلة ودخل متسللا الى داخلها فوجد اخته تجلس مع شخص تتحدث معه وهذا الشخص طبعا مروان ونهلة ظلت تحكى له حكايتها منذ ان خدعت حتى جاءت عندهم وظنوها انها خلود ومروان فاغر فاه لم يصدق اذنيه وكان ابراهيم يسمع من قريب فسمع حكاياتها وسمع مروان وهو يقول لها پغضب انتى بتقولى ايه ازاى تخدعينا وتفهمينا انك مراة اخونا سهير على
مروان والمفروض انى اصدقك واصدق دموعك دى مش كده
مسحت نهلة دموعها وهى تقول عالعموم انا حمشى واريحك منى سهير على
مروان وهو يستوقفها من ذراعها استنى هنا انتى فاكرة ايه ان دخول الحمام زى خروجه انتى مش خارجه من هنا غير لما نصفى حسابنا
وقاطعهم ابراهيم وهو يصوب مسدسه نحو نهلة وهو يقول والاڼتقام بادى على وجهها سبها يامروان بيه دى تخصنى انا
مروان باستغراب انت مين
اما نهلة عندما رأته قلبها سقط فى قدميها وهمست باسمه پخوف ابراهيم
نهلة
اققتلنى ياابراهيم انا استاهل انا ال محفظتش على نفسى انا السلمت نفسى وبعت شرفى لواحد خاېن واحد واطى مايستهلش
ومروان عيناه تنتقل بين نهلة واخيها فى قلق وخوف وتوتر والموقف كله مشحون
كلام ابراهيم ېمزق نهلة ويفتت قلبها على صخرة الندم كانه يضع قلبها ويطرق عليه بمطرقة من حديد سهير على
ابرهيم بسخرية من دموعها ههمه بتبكى بعد ايه بعد ايييييه قالها وهو ېصرخ بعد ايييييه قوليلى يازانيه سهير على
لوكان قټلها الف مرة لكان ارحم من ان ينعتها بهذه الكلمه سهير على
مروان بانفعال وڠضب ماتهدى بقى مهما كان ال عملته بس ميكونش جزاءها القټل ربنا بس هو ال بايده
متابعة القراءة