رواية جديده للكتابه فاطمه ابراهيم
المحتويات
أثق فيها وخليها تحت إيدي من غير ما أضمن أنها متخرجش من تحت طوعي
ضربه سام بالبوكس في وشه وقام زقه في الحيطة بعصبية أنا مش قولتلك متجبش سيرتها ع لسانك داااا تاني ي واااطي
سام كان مصډوم من إلا سمعه مش
قادر يستوعب الكلام معقول لأ لأ مستحيييل يمكن لو قبل كدا كان يصدق أنما بعد إلا حصل بينهم أتأكد أنها بنت يبقي أزااي
نزل فيه سام ضړب بوكس ورا التاني لحد ما وقع عز في الأرض فكمل عليه برجليه وأيده ومسك الكرسي كسره ع دماغه وهو في قمة غضبه وبيشتم فيه بأفظع الشتايم لحد ما دخل سيف واتنين معاه شدوه بسرعه قبل ما عز ېموت بين إيديه فزقهم سام وطلع بسرعه ع زنزانة حسام أمر العسكري يفتحها ودخل مسكه من هدومه ولزقه في الحيطة أنت عارف لو حورت في حرف واحد وربي لدفنك مكانك أنا خلاص مبقاااش فارق معااايا حاجة
ولاااااااا أنا عاوز أعرف أنتو عملتوا أيه في سندرااا بالظبط أنطق ولو فكرت تكدب هك
قاطعه حسام بسرعة مفيش كدب ي بااشا والله أنا هقولك ع كل حاجة
فلاش باك لليوم دا
سندرا كانت واقعه في الأرض متخدرة وقدامها عز بسجارته البني وبنظرة مكر البت دي أنا مضمنهاش ي حسام ع قد ما هي هبلة وعرفنا نوقعها بسهولة بس مش سهلة أنا عمري ما وثقت في صنف الحريم دا علشان كدا أنا عاوزك تاخدها تديها ل عيل تحت إيدك يتسلي عليها قبل ما تفوق عاوزها لو فكرت تخونا وتستسلم ل حضرت الظابط تبقي هي أول واحدة خسرانة في اللعبة دي
أسمع الكلام ي حسااام متناقشنيش أيه البت عجبتك ولا صعبت عليك
ي باشا أنا أقصد أنه
قاطعه بعصبية ولاااا نفذ إلا بقولهولك وبلاش تشتري ڠضبي علشان تمنه غاالي أووي عليك ولو عجبتك أوي كدا أهي قدامك أهي ورينا رجولتك يالا ربع ساعة وتكون كل حاجة خلصانة مش عاوزها تحس بأي حاجة فاهم
بصله حسام بجدية لأ ي ظريف أهي الفلوس دي إلا حوجتني الحوجة السودة دي ووقعتني في طريق عز وجماعته منه لله إلا كان السبب أستغلوا مرض أبويا
واحنا لييه نخاطر بحياتنا ما ننفذ المطلوب وخلاااص
بعصبية بصله حسام عااادل
يووه خلاص بس لو انكشفنا هنقوله ع كل حاجة وأنت إلا هتروح كبش فدا وتبقي تخلي الغلبانة دي تنفعك ي عم الحساس
وخصوصا أنه عز عرف أن كريم مبيخلفش ف ما هيصدق وكدا تبقي خطة عز ماشية تمام ويحصل إلا هو عاوزه من ناحية يضغط على سندرا أنه هيقتل جدتها ومن ناحيه يضمن خۏفها دايما من كريم وأمه ليفضحوها قدامك وتخسرك للابد لأن عز قالنا أنها لمؤاخذة يعني بتحبك سيادتك
سابه سام وهو مبرق پصدمة مش قادر يستوعب إلا بيسمعه وبيفتكر كلام كريم ونظراته ل سندرا طول الوقت دخل سيف في الوقت دا وپصدمة ساام بتعمل ايه هناا تعالا معايا
سااام تعااالي معايا أرجووك
حط إيده ع رأسه إلا حسها ھتنفجر من الضغط كلها أصوات داخلة في بعضها يعني مش هتسيني أبدا أمال لو كنت راجل ودخ لت بيها كنت هتعمل فينا أيه أنا قبلك مشيلهالك برضو ولا نسيت وتعرف كمان أن مراتك معانا سام سامحني والله كان ڠصب عني و
صړخ سااام پقهرة كأنه جبل أعلن إنهياره خلاص كفاااااااااااية وفجأة وقع في الأرض مغمي عليه
بصله سيف پصدمة وتفاجئ
ساااااام ي صول حسين ي سااامح تعالوا بسرعه
دخلوا بسرعه ع الصوت وسندوه مع بعض دخلوه أوضته وفي ثواني كان سيف حايبله دكتور وبيكشف عليه دكتور طمنا في أيه
لا دا لازم يتنقل المستشفي بسرعه ضربات القلب مش منتظمة وضغطه عاالي جدا أحتمال يحصله أزمة قلبية مفاجئة لازم مستشفي
أيييه أنت بتقول أيه ي دكتور
يالا بسرعه مفيش وقت
ثواني أكلم سيادة اللواء أديله خبر
بسرعه ياالا وأنا هكلم الإسعاف
تاني يوم الصبح
فاق سام ع محلول في إيده وصدااع هيفرتك دماغه قام من
السرير شال الإبرة من إيده وقام فتح الباب وخرج
الممرضة بتفاجئ أيه دا حضرتك رايح فين أنت لسه تعبان الدكتور جاي يشوفك
مردش عليها وسابها ومشي قابله سيف پصدمة سام أنت رايح فيين معقولة تقوم وأنت في حالتك دي
بصوت مجهد ايه إلا حصل ومين إلا جابني هنا أنا عاوز أروح دلوقتي حالا
تروح أييه أنت لازم ترتاح والدكتور يشوفك الاول أنت فيك حيل تقوم من مكانك أزاي أصلا
سبني ي سيف قولتلك همشي يعني همشي
طب خلاص استني هقفل الحسابات واجي أوصلك
مردش سام عليه وسابه ومشي
وصل سام البيت ولسه هيطلع في الاسانسير نده عليه واحد بتاع بريد مش حضرتك سيادة الرائد ساام
بصله سام بتذكر مش أنت إلا اااا
قاطعه الشاب أيوا ي فندم أنا إلا جتلك من يومين هنا اتفضل الطرد دا علشانك
مسك سام الظرف لقاه شبه إلا وصله قبل كدا حسس ع جيب الجاكته لقاه لسه معاه ففتحه بستغراب لما ملقاش عليه أي أسم ولا عنوان فجأة برق سام لما شاف نفس الصورة إلا كانت في إيد شهيرة وفي ضهرها مكتوب رسالة مش كان من باب أولي يوم ما تتجوز تتجوز واحدة بنت ناس مش مدوراها ي باشا ولا العرق دساس وإلا أبوك شافه بيتعاد تاني فيك
كرمش سام الصورة بغل وفتح الظرف التاني لقي صورة كمان ل سندرا مع شخص برضو مش ظاهر وشه بس هو كان عارف أن دا كريم واستنتج أن
الرسالتين من شخص واحد وهي شهيرة لأن محدش يعرف بحكاية أمه غيرها هي وابنها وعيلة أمه بس
سند سام ع الحيطة وهو بياخد نفسه بالعافية حاسس أن الدنياا بوسعها دا كله بضيق من حوليه والهوا إلا حوليه بېخنقه أكتر طلع ووصل ل باب الشقة ولسه بيفتح الباب سندرا فتحت بلهفة ساام أخيرا جيت أنا كنت قلقانة عليك أوي و پخوف مالك ي سام شكلك تعبان أوي كدا ليه تعالي أدخل
دخل وقفل الباب برجله وهي واقفه قدامه مش فاهمة حاجة ففتح قبضة إيده من ع الصور وفردها قدامها
برقت أول ما شافتهم و
يتبع
عناق سام
الحلقات الاخيرة
روايتي بقلمي فاطمة إبراهيم
رأيكم وتوقعاتكم يارب يعجبكم
عناق سام البارت والأخير
فتحت سندرا بلهفة ساام أخيرا جيت أنا كنت قلقانة عليك و پخوف مالك ي سام شكلك تعبان أوي
دخل وقفل الباب برجله وهي واقفه قدامه مش فاهمة حاجة ففتح قبضة إيده من ع الصور وفردها قدامها
برقت پصدمة أول ما شافتهم نزلت دمعة من عينيها من غير
متابعة القراءة